الوضع المثالي لزراعة الزيتون هو أن تكون المسافات بين الأشجار 5 × 6 أمتار لضمان نمو جيد وتهوية مناسبة للنباتات.
نعم، يُعد الاستثمار الزراعي في المغرة مربحًا جدًا، بشرط الاعتماد على العلم والتخطيط الجيد في كل مراحل العمل الزراعي.
يُنصح بالري بغزارة أثناء وبعد هطول الأمطار، لضمان غسل الأملاح من التربة والحفاظ على توازن الرطوبة حول الجذور.
لا، لا يُنصح بزراعة محاصيل أخرى بسبب ارتفاع ملوحة مياه الري في المنطقة.
من الأصناف التي أثبتت نجاحها في منطقة المغرة: العجيزي (للتخليل) المانزنيلو والبيكوال (ثنائي الغرض: زيت وتخليل) الكروتينا والكروناكي (لإنتاج الزيت)
يمكن تنفيذ الزراعة في المغرة بالطريقتين، سواء على المصاطب أو في الجور، بشرط الالتزام بالمواصفات المناسبة لكل طريقة. ففي حالة الزراعة على المصاطب، يجب ألا يقل عرض المصطبة عن متر ونصف، ولا يقل ارتفاعها عن 50 سم. أما في حالة الزراعة في الجور، فيُفضل أن تكون أبعاد الجورة متر × متر × متر (عرض × عمق × طول).